تذكر فرنسا جميع الأطراف والمؤسسات الليبية بأنها ملزمة بحماية السكان المدنيين والبنية التحتية بموجب القانون الإنساني الدولي كما تعرب فرنسا عن تضامنها مع أسر الضحايا والجرحى هذا الوضع يذكرنا بضرورة الإيقاف الفوري للتصعيد ووقف القتال في ليبيا.
وحول “ضربات جوية ضد مدينة مرزق استهدفت مدينة مرزق بسلسلة من الغارات الجوية أسفرت عن مقتل العشرات من الأشخاص، بمن فيهم المدنيون”
فأن فرنسا شأنها شأن مجلس الأمن برمته الذي صادق عليه بالأمس، تؤيد نداء الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة السيد غسان سلامة، خلال خطابه أما مجلس الأمن في 29 يوليو، في هدنة بمناسبة عيد الأضحى المبارك يرافقها تدابير لبناء الثقة ويدب أن تؤدي هذه الهدنة إلى عودة سريعة للعملية السياسية تحت رعاية الأمم المتحدة، والتي يجب أن تستند إلى المبادئ والقواعد المتفق عليها في مؤتمرات باريس وباليرمو وأبو ظبي.