الرئيسية ليبيا فرنسا تسرق الذهب الليبي بالجنوب بالتعاون مع عصابات التنقيب

فرنسا تسرق الذهب الليبي بالجنوب بالتعاون مع عصابات التنقيب

الأربعاء 17 أكتوبر 2018 - 2:50 ص

نشر الكاتب عبدالقادر الفيتوري شهادته والتي تحدث فيها عن سرقة فرنسا للذهب الليبي على مرئا العالم حيث قال ..

قاعدة الكفرة تبلغ رئاسته الأركان و الحكومة اكتر من 4 مرات عن نزول طائرات فرنسية و أمريكية في الصحراء الليبية تابعة لشركة التنقيب عن الذهب و تحميل الذهب بشهادة بعض أفراد من العاملين بالشركة وللعلم لا يوجد حالياً عقد مع الدولة او اي مستندات وتحت حماية جنود أجانب وطائرات الاستطلاع الأجنبية وسبب حرق خزانات السدره والأحداث في بنغازي لجدب الأنظار بعيد عن الجنوب وللعلم جميع القنوات الفضائيه الليبية تعلم بما يحدث ولم نرا قناة وحدة نقلت أحداث سرقة الذهب
جبل العوينات جنوب شرق الكفرة ..
جبل ليبي مصرى سودانى .. 60% منه داخل الحدود الليبية
الوصف الوحيد لهذا الجبل انه جبل من ذهب

.
نعم لا يوجد وصف لهذا الجبل الا انه جبل من ذهب !
لانه فعلا يحمل تحته ثانى اكبر مخزون للذهب فى افريقيا .. هكذا كان تقارير المجلس العالمي للذهب الذى تشير بياناته الى ان احتياطي ليبيا من خامات المعدن الثمين تضعها في المرتبة الثانية افريقياً وفي المرتبة الرابعة عربيا وفي المرتبة الرابعة والعشرين عالميا. وهناك تقارير تقول ان المستفيد الوحيد حتى الان هيا مصر وان هناك تعدى على الحدود الليبية من الجانب المصرى .!!
ليس هذا فقط بل ان هذا الجبل يعرف بأنه يحمل رسوم تاريخية قديمة قد تعد اقدم الرسوم التاريخية فى العالم .. كما تستعد منظمة اليونيسكو لاعلان موقع جبل العوينات ضمن مواقع التراث العالمي.


هذه مزيد من المعلومات على هذا الجبل
جبل العوينات (1934 مترا) هو سلسلة جبلية في منطقة حدود ليبيا-مصر-السودان، ويغطي جبل العوينات مساحة قدرها 1500 كيلومتر مربع ومعظم مساحته تقع في ليبيا.[1] المنطقة معروفة بمجموعة رسوماتها البدائية القديمة على الصخور الجبلية، من أوائل الاستكشافات في المنطقة تمت من قبل أحمد باشا حسنين والذي رسم أولى خرائطه في 1932.


المنطقة جافة في معظمها، إلا أن الرسومات المجسدة على صخورها والتي تحكي أشكال الحياة منذ زمن بعيد تخبر عن كون المنطقة شهدت زمنا مطيرا بما كان يحوي من نعام، زراف، غزلان وأشجار الأكاسيا (السنط) وأشجار المرو. رغم هذا فان عدد أنواع النباتات الحالية في المنطقة لايقل عن 55 نوعا من النباتات، كما يوجد في المنطقة حيوانا من بين قائمة الحيوانات المهددة عالميا بالانقراض ألا وهو الكبش الأروي (Ammotragus lervia).[2] في الجزء الغربي من الجبل تتكون مجموعة من الجبال الجرانيتية التي تكونت من الصخور النارية التي تكونت نتيجة انصهار ماغما تحت سطح الأرض، مرتبة على هيئة طوق يصل قطر بعضها إلى 25 كيلومتر او تنتهي بثلاثة وديان باتجاه الغرب هي كركور حميد”، كركور إدريس” و”كركور إبراهيم”، يتكون جزئها الشرقي من حجر رملي ينتهي ب”كركور طلح” “كركور مور”، كما توجد واحة دائمة تعرف باسم عين البرنس” أو “بير مور”
ملاحظة : نشرت هذه المقالة في 2015 وحاليا تسلط ” اسطر ” الضوء على ما يحدث في الجنوب من سرقة ونهب لموارد الشعب الليبي دون أي حراك من كافة الحكومات المتعاقبة منذ 2011
ويذكر ان صراعا للنفوذ يحدث الان بين العصابات التشادية والليبية من قبائل التبو التي تسيطر على تلك المناطق الحدودية للسيطرة على الذهب الليبي

اضافة تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.