في رد الباحث الألماني المتواجد في ليبيا , ولفرام لاشر على احمد المسماري المتحدث باسم قوات حفتر هيئة التعبئة العامة استولت على 150 مليون دينار ليبي من أموال شركات الاتصالات في شرق ليبيا
وتابع الباحث المختص بالشؤون الليبية في المعهد الألماني للشؤون الدولية والأمن أن المسماري قال اخبار مزيفة حول إنكاره وجود هيئة التعبئة العامة بقرار من خليفة حفتر مشيرا إلى أن الهيئة استولت على أموال تابعة لشركات الاتصال التابعة للشركة الليبية القابضة للاتصالات , وفشل المسماري في الاستيلاء على أكثر من 200 مليون اخرين
Remember the Authority for National Mobilization that was fake news, according to Haftar’s spokesman?
In the meantime, this “fake” body has seized LD150m from telecoms holding LPTIC, and tried (to date in vain) to seize more than LD200m from Brega.https://t.co/VMyxw6eNNa
— Wolfram Lacher (@W_Lacher) November 1, 2019
وفي السياق ذاته , كشف الباحث عماد بادي أن هيئة التعبئة التابعة لحفتر ” حاولت الاستيلاء على مليار دينار من حساب ليبيانا في مصرف التجارة والتنمية , و إن الـ150 مليون دولار التي استولت عليها هيئة تعبئة كانت من حساب شركة ليبيانا (التابع لشركة الليبية القابضة للاتصالات LPTIC) في فرع بنك الوحدة في بنغازي وكل ذلك ” بولاية قانونية”.
& *tried* to seize 1 billion LYD from Libyana's bank account at the Bank of Commerce & Development.
The 150 million seized by Haftar's Mobilization Authority were from Libyana's account (subsidiary of LPTIC) in Al Wahda's Bank Branch in #Benghazi.
All with a "legal mandate". https://t.co/uiXaEzNC0g
— Emad Badi (@emad_badi) November 1, 2019
قرر حفتر ان يضع جميع الضرائب والجمارك من المؤسسات والمؤسسات المملوكة للدولة تحت سيطرة جيشه المصمم بذاته ، وإنشاء “هيئة التعبئة العامة ” (كما في: التعبئة من أجل المجهود الحربي) لهذا الغرض يصبح ميناء بنغازي ، شركات الاتصالات وكافة منشآت الدولة ملك لقائد الجيش يضاف كل هذا الي هيئة الاستثمارات العسكرية التي يقودها محمد المدني الفاخري وهو المسؤولة عن تصدير الخردة وادارة مستشفيات ومنشات تملكتها قوات حفتر مؤخرا