قالت قوة حماية طرابلس إنها تؤيد الشيخ “طارق درمان” عضو لجنة الافتاء بالحكومة الليبية المؤقتة في فتواه بأن أحذروا من القتال جنب لجنب مع (متشددي فجر ليبيا و الإخوان و المقاتلة و الخوارج)
وشددت قوة حماية طرابلس على فتواه الشيخ درمان في عادل دعاب – القيادي في فجر ليبيا و من وصفتهم بعصابات الكانيات حاضني الجماعة الليبية المقاتلة في ترهونة بكامل قياداتها الميدانية التي فرت من طرابلس يجب عدم القتال بجانبهم و كذلك محمد القصب و الحبابيط و مسعود الضاوي” و غيرهم من المجرمين الذين ارتكبوا أبشع الجرائم الجنائية ضد المواطنين و نهب للمال العام و الخاص ، وأيضا “القيادي – مسعود جدي و تاج الدين” الذين أغرقوا الجنوب بالإرهابيين و دعموا تنظيم أنصار الشريعة في بنغازي و قاتلوا معهم و “سحبان وزمرته” مرتكب المجازر في حق أهل الجبل.
وأوضحت قوة حماية طرابلس إن قوات التابعة لحكومة الوفاق بعد فتنة ( فجر ليبيا ) عقدت المصالحة و حاربوا فلول المقاتلة و ضربوهم في مقتل و طردوهم من طرابلس شر طردة و استطاعوا إرجاع معظم المهجرين من الزنتان للعاصمة و تواصلوا مع كل المناطق و تبرأ معظمهم من عمليات سال فيها الدم الليبي و أعتبروها فتنة لن تتكرر بين أبناء المنطقة.