وأضاف ترامب “لدينا رجل مهذب في مجلس الاحتياطى الاتحادى يحبذ التشديد الكمي. نريد دولارا قويا، لكن لنتحلى بالمنطق.. هل يمكن تصور إذا ما تركنا أسعار الفائدة كما هي… إذا لم نلجأ للتشديد الكمي، كان هذا سيقود لسعر أقل للدولار قليلا”.
وجعل ترامب الاقتصاد جزءا رئيسا من برنامجه السياسي، وانتقد مرارا مجلس الاحتياطي، ورئيسه جيروم باول الذي عينه هو شخصيا في المنصب، بسبب رفع أسعار الفائدة.
وبعد أن رفع أسعار الفائدة أربع مرات العام الماضي، أشار البنك المركزي في الآونة الأخيرة إلى أنه سيتأنى قبل رفع آخر في إقرار بتنامي المخاوف بشأن الآفاق الاقتصادية، وسط تقلبات في الأسواق المالية، وتباطؤ النمو العالمي، وحرب تجارية بين الولايات المتحدة والصين.
وغالبا ما تعزز العملة الضعيفة قدرة صادرات البلد على المنافسة.