وتأتي الاحتجاجات بعد احتشاد الآلاف منذ أسبوع تنديدا بمهاجمة عصابة لزعيم حزب معارض، وألقى معارضو فوتشيتش باللوم في هذا العنف على ما وصفوه بأجواء الترهيب والتخويف، التي يفرضها ائتلاف فوتيتش الشعبوي الحاكم.

وفوتشيتش قومي متطرف سابق ويريد الآن إصلاح صربيا وانضمامها إلى الاتحاد الأوروبي، إلا أن منتقدي فوتشيتش يرون أنه قيد الديمقراطية وحرية الإعلام في الدولة الواقعة في منطقة البلقان.