اثار موضوع نشرته وزارة الداخلية الليبية عبر موقعها الرسمي بعنوان ” الإنترنت وآثاره السلبية ” موجة من السخرية من رواد مواقع التواصل الاجتماعي.
اذ حملت وزارة الداخلية الليبية الأسرة مسؤولية متابعة وحماية أبنائهم لبناء جيل سليم قادر على الإبداع من سموم العقول ( الانترنت ) وعدم السماح لهم باستخدام أي مواقع أو تطبيقات لا تتناسب معهم , على حد تعبيرها.
وان الوزارة سوف تستمر في التوعية من المخاطر التي تهدد مجتمعنا وتدعوا الجميع من وسائل الإعلام والوعاظ للوقوف ضد أصحاب العقول المريضة الذين يستخدمون الإنترنت لنشر سمومهم .
ما اثره سخرية النشطاء الذين استذكروا رد وزارة الداخلية على احد الصحف الالكترونية قبل ايام بوصفها ” وراء كل ناجح عين حاسد ” , باشارة ان الهدف من وراء نشر هذه الموضوعات هي مواجهة منتقدي الوزارة بدلا من معالجة اخطائها .