أدت اشتباكات بين البحرية الملكية البريطانية والجمهورية الفرنسية إلي انسحاب القوات الفرنسية إلي شواطئها الباريسية
وأتى ذلك في سياق توغل البحارة الفرنسيين للصيد في المياه الإقليمية البريطانية مما دعا الى استنفار القوات الملكية وقيامها بسجن البحارة الفرنسيين
وفي نفس السياق توغلت المدمرات الفرنسية داخل المياه الإقليمية البريطانية وقامت بالاشتباك مع البحرية الملكية في شواطئ بريطانيا الا انها تكبدت خسائر وهزائم هائلة وأدت إلي انسحابها لشواطئ الباريسية حسب وصل وسائل الاعلام البريطانية
مع ذلك هددت الجمهورية الفرنسية بالتحرك اتجاه المملكة المتحدة دون سابق انذار، فيما تجاهلت رئيسة الوزراء تيريزا ماي التصريحات الفرنسية
وجاء الرد فيما بعد من عمدة لندن الصادق خان بإن والذي قال ” ان البحرية الفرنسية لا يمكنها تجاوز مياها الإقليمية وهيا أضعف مما يمكن تصوره ” في إشارة تهكم على بيت الإليزيه
